رسالتي
رسالتي للعالم ليست معتقداً أو ديناً يعتنقه، ولا هي فكر فلسفي يتبعه. إنها نوع من خيمياء الإنسان... إنها علم للتحول، لذا فلن يستدعيها إلا أولئك الراغبون في ملاقاة الموت على أمل ولادة جديدة، إلا أولئك الشجعان الذين هم على استعداد للإصغاء رغم معرفتهم بما لهذه التجربة من خطورة".
"الإصغاء هو الخطوة الأولى على طريق الولادة الجديدة، إذن هذه ليس فلسفة أو معطفاً ترتديه وتتفاخر به وليس معتقداً تعتنقه يعطيك أجوبة على أسئلة مقلقة تؤرق حياتك... إنه أبعد من ذلك بكثير، إنه ليس أقل من الموت والانبعاث".
أنا لا أنتمي إلى فكر ديني معين، أنا بداية وعي جديد للإنسان لذلك أنا غير مرتبط بالماضي الذي لا يستحق حتى أن نتذكره
ربيع 2007
مهداة الى الأنسانية النابضة في قلب كل انسان |